للمجهولين دورهم..
عام أربعة وتسعين وربما قبل ذلك، -فذاكرتي الزمنية ضعيفة جدا- وفي حي “الصفحة” الشمالي بمدينة النعمة، كنت مراهقا ثقيل اللسان، بي تأتأة لا أكيد أبين كلمتين، – كان شيخي رحمه الله يناديني “بو رْعيْدَة” – وكان شخص لا أذكره يستمع إلى مذياع في بيتنا، وقال لي “أنت بعد ما تقد تعود صحافي” فرددت متشنجا بل […]
للمجهولين دورهم.. قراءة المزيد »